الأديان السماوية / تأليف ناصر الحسين بانافع.

بواسطة:بانافع، ناصر الحسين.
نوع المادة : تسمية نوع المادةكتابالناشر:الرياض : مؤسسة الجريسي، 1990الطبعات:ط. 1.وصف:187 ص. ؛ 17 سم.الموضوع(موضوعات):الديانات المقارنةتصنيف DDC:291 الموضوع:يهدف هذا الكتاب إلى تبيان المقصود من وراء موضوع الأديان السماوية، وما تعنيه تلك العبارة بالنسبة لدين الله السماوي الأوحد وهو الإسلام. كما يحتوي الكتاب على شرح عن سبب ترك الدين الإسلامي من بعد موسى وعيسى عليهما السلام. ثم جعله ديانتين من جانب اليهود والنصارى ثم انتسابهما إلى السماء. كما يشرح سبب تسمية الديانة النصرانية إلى ديانة مسيحية، وما هو الهدف من ذلك لأعداء الله ودينه، ورسوله، ويُبين معنى الإسلام ومعنى الإيمان إلى من يقولون بأن الله لم يصف أهل الكتاب بالشرك، وإنما وصف الوثنيين بالشرك. ثم وصف بعض أهل الكتاب بالإيمان، ويقع الكتاب في أربعة فصول، يشرح الفصل الأول كيف أن من أهل الكتاب من لا يهدأ له بال، ولا تقر له عين إلا بإزالة اسم الدين الإسلامي عن الوجود، وتوضيح سبب هذا البغض للدين الإسلامي، ويُعدد الفصل الثاني أسباب تغيير وتبديل اسم دين الله الإسلام وتقسيمه. ويتناول الفصل الثالث بالتحليل سبب التحول من النصرانية إلى المسيحية مُخادعة لله والمؤمنين. ويتناول الفصل الرابع بالشرح الإسلام والإيمان ومعناهما.
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتاً)
نوع المادة الموقع الحالي رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
Books Books Salem Library

 

ساعات العمل

 
الجمعة مغلق
السبت ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأحد ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الاثنين ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الثلاثاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأربعاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الخميس ٧ص–١٢م, ٤–٨م

 

 

MAIN
291 ب ن أ C.1 Not For Loan - لا يُعار 00036426

يهدف هذا الكتاب إلى تبيان المقصود من وراء موضوع الأديان السماوية، وما تعنيه تلك العبارة بالنسبة لدين الله السماوي الأوحد وهو الإسلام. كما يحتوي الكتاب على شرح عن سبب ترك الدين الإسلامي من بعد موسى وعيسى عليهما السلام. ثم جعله ديانتين من جانب اليهود والنصارى ثم انتسابهما إلى السماء. كما يشرح سبب تسمية الديانة النصرانية إلى ديانة مسيحية، وما هو الهدف من ذلك لأعداء الله ودينه، ورسوله، ويُبين معنى الإسلام ومعنى الإيمان إلى من يقولون بأن الله لم يصف أهل الكتاب بالشرك، وإنما وصف الوثنيين بالشرك. ثم وصف بعض أهل الكتاب بالإيمان، ويقع الكتاب في أربعة فصول، يشرح الفصل الأول كيف أن من أهل الكتاب من لا يهدأ له بال، ولا تقر له عين إلا بإزالة اسم الدين الإسلامي عن الوجود، وتوضيح سبب هذا البغض للدين الإسلامي، ويُعدد الفصل الثاني أسباب تغيير وتبديل اسم دين الله الإسلام وتقسيمه. ويتناول الفصل الثالث بالتحليل سبب التحول من النصرانية إلى المسيحية مُخادعة لله والمؤمنين. ويتناول الفصل الرابع بالشرح الإسلام والإيمان ومعناهما.

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور