أحكام الجنائز وبدعها / تأليف محمد ناصر الدين الألباني.

بواسطة:ألباني، محمد ناصر الدين،, 1914-1999.
نوع المادة : تسمية نوع المادةكتابالناشر:بيروت : المكتب الإسلامي، 1969-1986الطبعات:ط. متعددة.وصف:277 ص. ؛ 24 سم.الموضوع(موضوعات):الجنائز (فقه إسلامي) | صلاة الجنازة | البدع في الإسلامتصنيف DDC:252.27 ملخص:ما كان كثير من الناس اليوم بعيدين كل البعد عن هديه صلى الله عليه وسلم، ومنها ""الجنائز"" ثم أنه لما كان هديه صلى الله عليه وسلم في الجنائز خير الهدي مخالفاً لهدي سائر الأمم، مشتملاً على الإحساس للميت، ومعاملته بما ينفعه في قبره، ويوم معاده، وعلى الإحسان إلى أهله وأقاربه، وعلى إقامة عبودية الحي، فيما يعامل به الميت، وكان من هديه في الجنائز، إقامة العبودية للرب تبارك وتعالى على أكمل الأحوال والإحسان إلى الميت، وتجهيزه إلى الله على أحسن أحواله وأفضلها، ووقوفه، ووقوف أصحابه صفوفاً يحمدون الله، ويستغفرون له ويسألونه المغفرة والرحمة، والتجاوز عنه، ثم المشي بين يديه إلى أن يودعه حفرته، ثم يقوم هو وأصحابه بين يديه على قبره، سائلين له التثبيت أحوج ما كان إليه. ثم يتعاهد بالزيارة إلى قبره، والسلام عليه، والدعاء له، ما يتعاهد الحي صاحبه في دار الدنيا، لأجل كل ذلك كان لا بد من تذكير المسلمين بهذا الهدي فكان هذا الكتاب "أحكام الجنائز وبدعها"
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتاً)
نوع المادة الموقع الحالي رقم الطلب رقم النسخة حالة ملاحظات تاريخ الإستحقاق الباركود
Books Books Salem Library

 

ساعات العمل

 
الجمعة مغلق
السبت ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأحد ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الاثنين ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الثلاثاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأربعاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الخميس ٧ص–١٢م, ٤–٨م

 

 

MAIN
252.27 أ م أ C.1 Not For Loan - لا يُعار ط. 1، 1969 00010582
Books Books Salem Library

 

ساعات العمل

 
الجمعة مغلق
السبت ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأحد ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الاثنين ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الثلاثاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأربعاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الخميس ٧ص–١٢م, ٤–٨م

 

 

MAIN
252.27 أ م أ C.2 المتاح ط. 2، 1982 00010581
Books Books Salem Library

 

ساعات العمل

 
الجمعة مغلق
السبت ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأحد ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الاثنين ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الثلاثاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأربعاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الخميس ٧ص–١٢م, ٤–٨م

 

 

MAIN
252.27 أ م أ C.3 المتاح ط. 4، 1986 00064638

ما كان كثير من الناس اليوم بعيدين كل البعد عن هديه صلى الله عليه وسلم، ومنها ""الجنائز"" ثم أنه لما كان هديه صلى الله عليه وسلم في الجنائز خير الهدي مخالفاً لهدي سائر الأمم، مشتملاً على الإحساس للميت، ومعاملته بما ينفعه في قبره، ويوم معاده، وعلى الإحسان إلى أهله وأقاربه، وعلى إقامة عبودية الحي، فيما يعامل به الميت، وكان من هديه في الجنائز، إقامة العبودية للرب تبارك وتعالى على أكمل الأحوال والإحسان إلى الميت، وتجهيزه إلى الله على أحسن أحواله وأفضلها، ووقوفه، ووقوف أصحابه صفوفاً يحمدون الله، ويستغفرون له ويسألونه المغفرة والرحمة، والتجاوز عنه، ثم المشي بين يديه إلى أن يودعه حفرته، ثم يقوم هو وأصحابه بين يديه على قبره، سائلين له التثبيت أحوج ما كان إليه. ثم يتعاهد بالزيارة إلى قبره، والسلام عليه، والدعاء له، ما يتعاهد الحي صاحبه في دار الدنيا، لأجل كل ذلك كان لا بد من تذكير المسلمين بهذا الهدي فكان هذا الكتاب "أحكام الجنائز وبدعها"

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور