متوفر نسخة إلكترونية.

يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.

لقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من شر البدع وخطر المحدثات وأنها دونما استثناء في النار، ولم يكن هذا التحدي النبوي ليجيء عفو الخاطر وحاشاه صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى. ويحتوي الكتاب على مقدمة، حيث تناول الباب الأول قواعد كلية وتضمن تمهيد وعدة فصول، التمهيد تتضمن كمال الشريعة وكفايتها. والفصل الأول: معنى البدعة. الفصل الثاني: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد. الفصل الثالث: وجوب معرفة البدعة والتحذير منها. والفصل الرابع : أسباب البدع. والفصل الخامس : من الذي يميز البدع؟. والفصل السادس: اقتصاد في سُنة خير من اجتهاد في بدعة. الفصل السابع: البدع والنوايا الحسنة، والباب الثاني تناول قواعد معرفة البدع حيث تضمن هذا الباب تمهيد وعدة فصول، فالفصل الأول تناول الأصل في العبادات المنع. والفصل الثاني: كيف تُعرف البدعة؟. والفصل الثالث: كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة. والفصل الرابع: وكل ضلالة في النار. الفصل الخامس: أحكام الترك. والفصل السادس: الحسن ما حسنه الشرع. والفصل السابع هدي السلف والعمل بالنصوص العامة. والفصل الثامن البدع الحقيقية والإضافية. والفصل التاسع: البدع وصلتها بما لا يصلح من الحديث. والفصل العاشر: البدع وصلتها بالقياس. والفصل الحادي عشر: البدع وصلتها بالقياس. والفصل الثاني عشر: الاختلاف في بعض البدع. كما تناول الباب الثالث قواعد التمييز والفروق والذي تضمن تمهيد وثمانية فصول. كما تناول الباب الرابع البدع آثار ونتائج وقد اشتمل على تمهيد وسبعة فصول. ثم الخاتمة في نهاية الكتاب.