مأزق المسلمين الفكري : الحالة الهندية / راشد شاز.
بواسطة:شاز، راشد.
نوع المادة : كتابالسلاسل:دراسات معاصرة ؛ 12.الناشر:الرياض : مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، [199-]الطبعات:ط. 1.وصف:108 ص. ؛ 24 سم.ردمك:9960726827.الموضوع(موضوعات):المسلمون -- الهند | الدعوة الإسلامية -- الهند | الثقافة الإسلامية -- الهندتصنيف DDC:210.954 الموضوع:كان المسلمون الهنود يعدون أنفسهم جزءاً لا يتجزأ من الأمة الإسلامية في العالم قبل قيام الهند المعاصرة بنظامها العلماني، وكانوا يعدون بلاد الهند دار إسلام، وكان الحكام المسلمون ملزمين بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، والمحافظة على العلاقة مع دولة الخلافة الإسلامية. من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب ليعرض أزمة المسلمين الهنود والتي تتشابه إلى حد كبير أزمة الأمة الإسلامية في العالم اليوم، ويبين أن عليهم التكيف مع نظام حكم لا يعترف بالإسلام معتقداً رئيساً أو ديانة رئيسة، ويطالبهم بوصفهم مواطنين هنوداً أن يتقبلوا الأيديولوجية الجديدة المتمثلة في الديموقراطية العلمانية، ويعرض توضيح لأبعاد مشكلة الدراسة، ويقدم تحديد المشكلة حيث تعددت مداخل تحديد مشكلة المسلمين الهنود بعضهم يراها قضية أقلية، ويتساءل الكتاب هل يستطيع المسلمون أن يعيشوا حياة إسلامية أو أن يكونوا ملتزمين بالمبادئ الإسلامية في ظل نظام علماني، ويشير إلى المسلمون ودار الإسلام السابقة، ويوضح نشوء المشكلة: التشتت الفكري، ويبين تأثير الأيديولوجيات الدخيلة، ويعرض الهند بعد سنة 1947 ميلادية وظهور العالم الجديد، ويشير إلى الحرية الدينية، والمسلمون والقومية الهندية.نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | ||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Books |
Salem Library
ساعات العمل
|
210.954 ش ر م | C.1 | Not For Loan - لا يُعار | 00062121 |
كان المسلمون الهنود يعدون أنفسهم جزءاً لا يتجزأ من الأمة الإسلامية في العالم قبل قيام الهند المعاصرة بنظامها العلماني، وكانوا يعدون بلاد الهند دار إسلام، وكان الحكام المسلمون ملزمين بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، والمحافظة على العلاقة مع دولة الخلافة الإسلامية. من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب ليعرض أزمة المسلمين الهنود والتي تتشابه إلى حد كبير أزمة الأمة الإسلامية في العالم اليوم، ويبين أن عليهم التكيف مع نظام حكم لا يعترف بالإسلام معتقداً رئيساً أو ديانة رئيسة، ويطالبهم بوصفهم مواطنين هنوداً أن يتقبلوا الأيديولوجية الجديدة المتمثلة في الديموقراطية العلمانية، ويعرض توضيح لأبعاد مشكلة الدراسة، ويقدم تحديد المشكلة حيث تعددت مداخل تحديد مشكلة المسلمين الهنود بعضهم يراها قضية أقلية، ويتساءل الكتاب هل يستطيع المسلمون أن يعيشوا حياة إسلامية أو أن يكونوا ملتزمين بالمبادئ الإسلامية في ظل نظام علماني، ويشير إلى المسلمون ودار الإسلام السابقة، ويوضح نشوء المشكلة: التشتت الفكري، ويبين تأثير الأيديولوجيات الدخيلة، ويعرض الهند بعد سنة 1947 ميلادية وظهور العالم الجديد، ويشير إلى الحرية الدينية، والمسلمون والقومية الهندية.
النص باللغتين العربية والإنجليزية.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.