صور من طبائع الناس/ فهد قاسم الموسر.

بواسطة:موسر، فهد قاسم،, 1362 هـ.
نوع المادة : تسمية نوع المادةكتابالناشر:الرياض: فهد قاسم الموسر، 1993مالطبعات:ط. 1.وصف:126 ص.؛ 24 سم.الموضوع(موضوعات):الأدب العربي -- السعودية -- القرن 21 -- خطب ومقالات ومحاضراتتصنيف DDC:814.9531 ملخص:يقدم المؤلف أ. فهد قاسم الموسر من خلال هذا الكتاب شخصيات عديدة من الناس من خلال دراسة لنفسياتهم وحركاتهم ومشاعرهم وقد نشرها في بعض الصحف والمجلات، وإختار أن يضع لهم أسماء مستعارة، صور من طبائع الناس، يقول عن إحدى شخصياته: لقد عاصر عقود حياته فجرب منها سراءها وضراءها وتذوق حلوها ومرها واختلط مع الناس وعاشرهم، وسافر إلى بلدان عدة أكسبته معرفة بالناس فهو يستطيع أن يملي لك طبائع شعوب شتى عربية مسلمة ويقتفي لك حتى أثر الوحوش بالبراري فهو صياد ماهر وممن يولعون بهذه الهواية فيما مضى ولو تقصيت منه أسماء الشجر لأفاض عليك، لم يعرفه من سبقوه بهذا الفن، منطلق الوجه والأسارير، لا يغضب غضباً يستفزك منه ولا يضحك قهقهة تدنيك من أن تتعرف بها إلى أدغال صدره متزناً إن أنت تحدثت معه دفعك إلى أن تصغي لأحاديثه التي لا تستعذبها ولا تنفر منها حتى ولو أطال عليك الحديث أو استرجع لك الماضي بأفراحه وأتراحه. يحب الغزل والتشبب، ولطالما استطرد في مثل هذه الأحاديث التي تشوق أغلب الناس وتستلفت منهم انتباههم. ومن أهم الموضوعات التي تناولها الكتاب : جديل، ودلامة، وعويمر، وزعيتر، وضؤاؤ، وحسان، ودجانة، وأنور، وحجيب، وكرم، وبلقعة، ودويرج، وعقيل، وسويف، ومقبول، وعندليب، ودحيم، وعبيد، ومبروك، وسميح، وجندب، وحكيم، وسعدون، وإياد، وحمدي، وسعف، وأسعد، ومسلمة، وجريس، وجرير، وأسامة، ومروان، وعويضة، وعامر، وقصير، وعرار.
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتاً)
نوع المادة الموقع الحالي رقم الطلب رقم النسخة حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
Books Books Salem Library

 

ساعات العمل

 
الجمعة مغلق
السبت ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأحد ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الاثنين ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الثلاثاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الأربعاء ٧ص–١٢م, ٤–٨م
الخميس ٧ص–١٢م, ٤–٨م

 

 

MAIN
814.9531 م ف ص C.1 Not For Loan - لا يُعار 00036148

يقدم المؤلف أ. فهد قاسم الموسر من خلال هذا الكتاب شخصيات عديدة من الناس من خلال دراسة لنفسياتهم وحركاتهم ومشاعرهم وقد نشرها في بعض الصحف والمجلات، وإختار أن يضع لهم أسماء مستعارة، صور من طبائع الناس، يقول عن إحدى شخصياته: لقد عاصر عقود حياته فجرب منها سراءها وضراءها وتذوق حلوها ومرها واختلط مع الناس وعاشرهم، وسافر إلى بلدان عدة أكسبته معرفة بالناس فهو يستطيع أن يملي لك طبائع شعوب شتى عربية مسلمة ويقتفي لك حتى أثر الوحوش بالبراري فهو صياد ماهر وممن يولعون بهذه الهواية فيما مضى ولو تقصيت منه أسماء الشجر لأفاض عليك، لم يعرفه من سبقوه بهذا الفن، منطلق الوجه والأسارير، لا يغضب غضباً يستفزك منه ولا يضحك قهقهة تدنيك من أن تتعرف بها إلى أدغال صدره متزناً إن أنت تحدثت معه دفعك إلى أن تصغي لأحاديثه التي لا تستعذبها ولا تنفر منها حتى ولو أطال عليك الحديث أو استرجع لك الماضي بأفراحه وأتراحه. يحب الغزل والتشبب، ولطالما استطرد في مثل هذه الأحاديث التي تشوق أغلب الناس وتستلفت منهم انتباههم. ومن أهم الموضوعات التي تناولها الكتاب : جديل، ودلامة، وعويمر، وزعيتر، وضؤاؤ، وحسان، ودجانة، وأنور، وحجيب، وكرم، وبلقعة، ودويرج، وعقيل، وسويف، ومقبول، وعندليب، ودحيم، وعبيد، ومبروك، وسميح، وجندب، وحكيم، وسعدون، وإياد، وحمدي، وسعف، وأسعد، ومسلمة، وجريس، وجرير، وأسامة، ومروان، وعويضة، وعامر، وقصير، وعرار.

لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور