عالم السدود والقيود/ عباس محمود العقاد؛ تحرير الحساني حسن عبدالله.
بواسطة:عقاد، عباس،.
المساهم (المساهمين):الحساني، حسن عبدالله [تحرير].
نوع المادة : كتابالناشر:صيدا، لبنان: المكتبة العصرية، [198-]مالطبعات:ط. 1.وصف:119 ص.؛ 24 سم.الموضوع(موضوعات):عقاد، عباس، 1889-1964 -- يوميات | الأدباء المصريون -- تراجم | المسجونون السياسيون -- مصر -- مرويات شخصية | المذكرات الأدبية -- مصر -- القرن 20تصنيف DDC:818.03962 ملخص:في هذا الكتاب الماتع يحكي لنا عباس محمود العقاد عن محنة اعتقاله ويحكي لنا عن تجربته في السجن، وعن كل ما جرى فيها بداية من أول استدعاء للمثول أمام النيابة وحتى الإفراج عنه بعد تسعة أشهر من الحبس، ويحكي لنا العقاد كل ما رآه في السجن ومن تعرف عليهم من المساجين وما لاحظه فيهم وما تعلمه من فنون تهريب الحلوى والدخان، وكذلك يحدثنا عن الاقتراض أو "السلف" بين المساجين، وعن أخلاقهم، وعن القراءة داخل السجن والتي فرضت عليها الكثير من القيود، وعن الطعام الذي كان مشكلة كبيرة للعقاد، وبالتالي فصفحات هذا الكتاب هى خلاصة ما رآه وأحسه وفكر فيه المؤلف يوم نزل عالم السدود والقيود، فلم يعنى الكاتب أن تكون قصة وإن كانت تشبه القصة في سرد الحوادث ووصف الأشخاص، ولم يعنى بها أن تكون بحثاً في الإصلاح الاجتماعي وإن جاءت فيها إشارات لما عرض له من وجوه ذلك الإصلاح، ولم يعنى بها أن تكون رحلة وإن كانت كالرحلة في كل شيء إلا انها مشاهدات في مكان واحد.نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | ||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Books |
Salem Library
ساعات العمل
|
818.03962 ع ع ع | C.1 | Not For Loan - لا يُعار | 00095035 |
متوفر نسخة إلكترونية.
في هذا الكتاب الماتع يحكي لنا عباس محمود العقاد عن محنة اعتقاله ويحكي لنا عن تجربته في السجن، وعن كل ما جرى فيها بداية من أول استدعاء للمثول أمام النيابة وحتى الإفراج عنه بعد تسعة أشهر من الحبس، ويحكي لنا العقاد كل ما رآه في السجن ومن تعرف عليهم من المساجين وما لاحظه فيهم وما تعلمه من فنون تهريب الحلوى والدخان، وكذلك يحدثنا عن الاقتراض أو "السلف" بين المساجين، وعن أخلاقهم، وعن القراءة داخل السجن والتي فرضت عليها الكثير من القيود، وعن الطعام الذي كان مشكلة كبيرة للعقاد، وبالتالي فصفحات هذا الكتاب هى خلاصة ما رآه وأحسه وفكر فيه المؤلف يوم نزل عالم السدود والقيود، فلم يعنى الكاتب أن تكون قصة وإن كانت تشبه القصة في سرد الحوادث ووصف الأشخاص، ولم يعنى بها أن تكون بحثاً في الإصلاح الاجتماعي وإن جاءت فيها إشارات لما عرض له من وجوه ذلك الإصلاح، ولم يعنى بها أن تكون رحلة وإن كانت كالرحلة في كل شيء إلا انها مشاهدات في مكان واحد.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.