تلبيس إبليس / جمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ؛ ضبط الأصل وعلق عليه ووضع فهارسه محمد الصباح.
بواسطة:ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي بن محمد،.
المساهم (المساهمين):صباح، محمد [محقق.].
نوع المادة : كتابالناشر:بيروت : دار مكتبة الحياة، 1989الطبعات:ط. 1، جديدة ومفهرسة.وصف:606 ص. ؛ 24 سم.الموضوع(موضوعات):الوعظ والإرشاد | الدعوة الإسلامية | الشياطين والجان | البدع في الإسلامتصنيف DDC:213 الموضوع:الباب الأَوَّل: الأمر بلزوم السنة والجماعة الباب الثاني: فِي ذم البدع والمبتدعين الباب الثالث: فِي التحذير من فتن إبليس ومكايده الباب الرابع: فِي معنى التلبيس والغرور الباب الخامس: فِي ذكر تلبيسه فِي العقائد والديانات الباب السادس: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى العلماء فِي فنون العلم الباب السابع: فِي تلبيس إبليس عَلَى الولاة والسلاطين الباب الثامن: ذكر تلبيس إبليس عَلَى العباد فِي العبادات الباب التاسع: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى الزهاد والعباد الباب العاشر: فِي ذكر تلبيسه عَلَى الصوفية من جملة الزهاد الباب الحادي عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى المتدينين بما يشبه الكرامات الباب الثاني عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى العوام. الباب الثالث عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى الكل بتطويل الأمل.الموضوع:حاول ابن الجوزي كشف انحرافات كثير من الناس بسبب بعدهم عن هدي الأنبياء و جهلهم بالدين ، و تتبع ما شاع في عصره ( وهو يشابه واقعنا الحالي ) من البدع المضلة و الأفكار الدخيلة و السلوك الجانح وذلك لتحذير الناس منها. الكتاب مهم للوصول للعلم الحقيقي و الإصلاح و الصراط السوي و العقائد التي لا يشوبها شبهة و لا تخيلات وهمية. وعزا ابن الجوزي جلَّ أسباب انتشار الضلال في الدنيا و أسباب تسرب هذه الجهالات لنفوس البشر إلى إبليس و لبسه و دسه و تدليسه. بيَّن الشبه التي لبّس إبليس بها على أصناف الناس و ذلك بالبحث و التنقيب و الانتقاد مع كشف صحيح المسائل و فاسدها مستنداً إلى الأدلة النقلية و العقلية و الأمثلة التي يشهد لها الحس و الوجدان .نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود | ||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Books |
Salem Library
ساعات العمل
|
213 ج ع ت | C.1 | Not For Loan - لا يُعار | 00016878 |
كشافات : ص. 551-596.
الباب الأَوَّل: الأمر بلزوم السنة والجماعة
الباب الثاني: فِي ذم البدع والمبتدعين
الباب الثالث: فِي التحذير من فتن إبليس ومكايده
الباب الرابع: فِي معنى التلبيس والغرور
الباب الخامس: فِي ذكر تلبيسه فِي العقائد والديانات
الباب السادس: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى العلماء فِي فنون العلم
الباب السابع: فِي تلبيس إبليس عَلَى الولاة والسلاطين
الباب الثامن: ذكر تلبيس إبليس عَلَى العباد فِي العبادات
الباب التاسع: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى الزهاد والعباد
الباب العاشر: فِي ذكر تلبيسه عَلَى الصوفية من جملة الزهاد
الباب الحادي عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى المتدينين بما يشبه الكرامات
الباب الثاني عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى العوام.
الباب الثالث عشر: فِي ذكر تلبيس إبليس عَلَى الكل بتطويل الأمل.
حاول ابن الجوزي كشف انحرافات كثير من الناس بسبب بعدهم عن هدي الأنبياء و جهلهم بالدين ، و تتبع ما شاع في عصره ( وهو يشابه واقعنا الحالي ) من البدع المضلة و الأفكار الدخيلة و السلوك الجانح وذلك لتحذير الناس منها. الكتاب مهم للوصول للعلم الحقيقي و الإصلاح و الصراط السوي و العقائد التي لا يشوبها شبهة و لا تخيلات وهمية.
وعزا ابن الجوزي جلَّ أسباب انتشار الضلال في الدنيا و أسباب تسرب هذه الجهالات لنفوس البشر إلى إبليس و لبسه و دسه و تدليسه. بيَّن الشبه التي لبّس إبليس بها على أصناف الناس و ذلك بالبحث و التنقيب و الانتقاد مع كشف صحيح المسائل و فاسدها مستنداً إلى الأدلة النقلية و العقلية و الأمثلة التي يشهد لها الحس و الوجدان .
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.